Keine exakte Übersetzung gefunden für الرأي السَّلِيم

Frage & Antwort
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Italienisch Arabisch الرأي السَّلِيم

Italienisch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Slim e' stato l'ultimo a vedere il capitano Cali. Parla, Slim! Cosa hai visto?
    (سليم)، كان آخر من رأى القائد (كالي) - تكلّم، (سليم)! ماذا؟ -
  • Quando poi [ Salomone ] lo vide posarsi presso di sé , disse : “ Questo è parte della grazia del mio Signore per mettermi alla prova , [ e vedere ] se sarò riconoscente o ingrato . Quanto a chi è riconoscente , lo è per se stesso , e chi è ingrato ... [ sappia che ] il mio Signore basta a Se Stesso ed è generoso” .
    قال الذي عنده علم من الكتاب : أنا آتيك بهذا العرش قبل ارتداد أجفانك إذا تحرَّكَتْ للنظر في شيء . فأذن له سليمان فدعا الله ، فأتى بالعرش . فلما رآه سليمان حاضرًا لديه ثابتًا عنده قال : هذا مِن فضل ربي الذي خلقني وخلق الكون كله ؛ ليختبرني : أأشكر بذلك اعترافًا بنعمته تعالى عليَّ أم أكفر بترك الشكر ؟ ومن شكر لله على نعمه فإنَّ نَفْعَ ذلك يرجع إليه ، ومن جحد النعمة وترك الشكر فإن ربي غني عن شكره ، كريم يعم بخيره في الدنيا الشاكر والكافر ، ثم يحاسبهم ويجازيهم في الآخرة .
  • Rispose : “ Sembrerebbe che lo sia” . [ Disse Salomone ] : “ Già ci fu data la scienza e già fummo sottomessi ad Allah” .
    « فلما جاءت قيل » لها « أهكذا عرشك » أي أمثل هذا عرشك « قالت كأنه هو » فعرفته وشبهت عليهم كما شبهوا عليها إذ لم يقل أهذا عرشك ولو قيل هذا قالت : نعم ، قال سليمان لما رأى لها معرفة وعلماً : « وأوتينا العلم من قبلها وكنا مسلمين » .
  • Quando poi [ Salomone ] lo vide posarsi presso di sé , disse : “ Questo è parte della grazia del mio Signore per mettermi alla prova , [ e vedere ] se sarò riconoscente o ingrato . Quanto a chi è riconoscente , lo è per se stesso , e chi è ingrato ... [ sappia che ] il mio Signore basta a Se Stesso ed è generoso” .
    « قال الذي عنده علم من الكتاب » المنزل وهو آصف بن برخيا كان صدّيقاً يعلم اسم الله الأعظم الذي إذا دعا به أجيب « أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك » إذا نظرت به إلى شيء فقال له انظر إلى السماء فنظر إليها ثم رد بطرفه فوجده موضوعاً بين يديه ففي نظره إلى السماء دعا آصف الاسم الأعظم أن يأتي الله به فحصل بأن جرى تحت الأرض حتى نبع تحت كرسي سليمان « فلما رآه مستقراً » ساكناً « عنده قال هذا » أي الإتيان لي به « من فضل ربي ليبلوني » ليختبرني « أأشكر » بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألف وتسهيلها وإدخال ألف بين المسهلة الأخرى وتركه « أم أكفر » النعمة « ومن شكر فإنما يشكر لنفسه » أي لأجلها لأن ثواب شكره له « ومن كفر » النعمة « فإن ربي غني » عن شكره « كريم » بالإفضال على من يكفرها .